Please use this identifier to cite or link to this item: http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/3221
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorالغزالي, محمد-
dc.date.accessioned2024-10-30T08:16:38Z-
dc.date.available2024-10-30T08:16:38Z-
dc.date.issued1987-05-15-
dc.identifier.issn1112-4040-
dc.identifier.urihttp://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/3221-
dc.description.abstractدأ الشيخ في حديثه عن أوروبا الغربية وتقدمها وتحضرها بعد تخلصها من قيود الكنيسة، ثم انطلاقها إلى بلاد الشرق مستعمرة ومخربة، وبالتالي فإن أي بلد إسلامي الأساس الشرعي فيه للحكم هو الإسلام، وهذا ما حاول الغرب محوه والقضاء عليه من خلال تشتيت المسليمين وتقسيم بلدانهم خاصة أن معظم الدول الإسلامية كانت تحت سيطرة الإستعمار حيث نجحت في ذلك بعدما قامت بإضعاف الأمة الإسلامية سياسيا وثقافيا وإقتصاديا مضربا بذلك مثلا عيوب الإدارة في العالم الإسلامي من كفاءة الرجال وتغلب الشهوات على القادة، وتفشي الرشوة وغيرها من الآفات. كما أشار الشيخ بأن المستعمر حرص على ضرب الشعائر الدينية واضعا بذلك الشروط التي يجب توفرها حتى يكون للحكم الإسلامي معالم وذلك بترسيخ فلسفة هذا الحكم واعلاء كلمته، وتطبيق كل ما أمرنا الدين الإسلامي به من صلاة وزكاة وتطبيق الشريعة ورسخ العقيدة، مختتما كلامه أن الإسلام بريء من الحملات التي تشوه صورته وأن تطبيقه في الحكم يحقق العدالة ويصون الأمانة.en_US
dc.description.sponsorshipجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلاميةen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلاميةen_US
dc.relation.ispartofseriesمج. 2, ع. 1;-
dc.subjectالأقليات المسلمةen_US
dc.titleالإسلام هو الأساس الشرعي للحكم في أي بلد إسلاميen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:مجلة جامعة الأمير عبد القادر

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
A10.pdf405,62 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.