Please use this identifier to cite or link to this item:
http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/3325
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | بن دريسو, مصطفي | - |
dc.contributor.author | وينتن, مصطفى | - |
dc.date.accessioned | 2024-12-03T09:30:39Z | - |
dc.date.available | 2024-12-03T09:30:39Z | - |
dc.date.issued | 2024 | - |
dc.identifier.uri | http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/3325 | - |
dc.description.abstract | درس البحث قيمة النقاش العقدي الدائر بين المسلمين المشهورين على الساحة الإسلامية الحديثة، والذين كان لهم وجود تاريخي أساسي وفاعل عند المسلمين عبر القرون السابقة، وهم: أهل السنة بشقيها؛ السلفي والأشعري، والشيعة والإباضية، وتحاول الدراسة أن تتعرف على هذا النقاش أله قيمة إلى درجة تبرير النزاع والصراع الحاصل بين المسلمين قديما وحديثا، أم أنه نقاش أعطي له أكثر مما يستحق؟ ويتطلب مثل هذا البحث الرجوع إلى أمهات المصادر لكل مجموعة وطائفة ومنهج، وتحليل مواقفها دون أي خلفيات ولا مثبطات، ولا تصريحات قبلية. لقد تحدثنا في بداية البحث عن مجموعة نصوص من القرآن والسنة الداعية إلى الاعتصام بحبل الله تعالى، وأعدنا قراءتها بنية عدم تعزيز موقف ولا توجيه نص إلى مسلم دون آخر، فتم الاستعراض والتحليل، وكانت النتيجة، أن الأخوة الإسلامية هي الفريضة الشرعية الأولى للمسلمين بعد توحيد الله تعالى. ألزمنا البحث بعد ذلك أن نستعرض أغلب المحاولات التاريخية والمعاصرة -إن لم نقل كلها- الداعية إلى جمع شتات المسلمين، ونُقيِّم فعاليتها، ونستخلص قيمة معالجتها للإشكال العقدي في أعمالها، وكانت النتيجة للأسف أن الأعمال الغيورة في جمع الشمل، لم تمس عمق الإشكال الذي يعاني منه العالم الإسلامي قديما وحديثا، مما اضطررنا إلى مناقشة الأعمال، واستعراض ما يمكن استعراضه من مواضيع نطبق فيها آليات الجمع العقدي بين المسلمين، ونبذ كل صور إعلاء موقف على آخر، إلا إذا كان يستحق ذلك أساسا واستدلالا حقيقيا، وليس عاطفيا، أو مجارات لتصريح فلان أو علان، مع جلالة قدر العلماء المسلمين من السلف والخلف، من كل التوجهات والمذاهب الإسلامية التي ندرسها في هذا البحث. والنتيجة التي استخلصناها من دراسة المواضيع المتاحة أن كل ما أثير في ثنايا البحث من اختلاف حول قضايا التوحيد والأسماء والصفات، وفي قضيتي رؤية الله، وخلق القرآن بين المذاهب الإسلامية الثلاثة؛ أهل السنة (السلفية والأشاعرة)، والشيعة والإباضية، إنما يدور نقاشها الثري حول الظنيات، وحول الراجح والمرجوح، وفيما يجوز حوله الاختلاف، وبهذا نغلق إن شاء الله باب الشحناء والنزاع والصراع كليا بين المسلمين باسم الدفاع عن الإسلام. | en_US |
dc.description.sponsorship | جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية | en_US |
dc.subject | حكم الأخوة الإسلامية | en_US |
dc.subject | الوحدة بين المسلمين | en_US |
dc.subject | الذات عند المسلمين | en_US |
dc.subject | الأشاعرة | en_US |
dc.subject | الشيعة | en_US |
dc.subject | الإستدلال العقدي | en_US |
dc.subject | صفات الله تعالى | en_US |
dc.subject | الربوبية والأولوهية | en_US |
dc.subject | الدعوة إلى التقريب | en_US |
dc.subject | تعدد أسماء الله | en_US |
dc.title | الاختلاف العقدي عند المسلمين بين القطع والظن أهل السنة , والشيعة , والإباصية نموذجا | en_US |
dc.type | Thesis | en_US |
Appears in Collections: | أطروحات الدكتوراه |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.