Please use this identifier to cite or link to this item: http://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/948
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorقاسي, فريدة-
dc.date.accessioned2024-03-05T14:33:50Z-
dc.date.available2024-03-05T14:33:50Z-
dc.date.issued2024-03-07-
dc.identifier.urihttp://192.168.10.5:8080/xmlui/handle/123456789/948-
dc.descriptionندوة علمية تكوينية من تنظيم مخبر البحث في الدراسات الأدبية والإنسانيةen_US
dc.description.abstractالتاريخ علم له قواعده ومنهجه يدرس بواسطة الأصول المتمثلة في المصادر والوثائق المكتوبة، فبدون مصادر ووثائق لا مجال للحديث عن التاريخ، لأنّ التاريخ يعتمد على تحليل نصوص الأصول واستنطاقها وإعمال العقل فيها لتحقيق ما ورد فيها من أخبار وإثباتها وفق منهج علمي له قواعده وضوابطه ولا يتأتى هذا إلا بالاشتغال بالنص التاريخي الذي هو عبارة عن بنية فكرية وإرسالية تواصلية تعايش الواقع ولا تكون بعيدة عنه، لهذا يعرفها الباحث مارسيل رينارد بأنّه وثيقة مكتوبة شاهدة على الماضي البشري بأية لغة كانت شريطة أن تكون أصلية. إذن فالحوار بين الانسان والزمن، وبين كاتب التاريخ وقارئه ومستقرئه أكسب النص التاريخي أهمية بالغة في المعرفة التاريخية خاصة فيما يتعلق بأهمية فهم تاريخية النّص والتمييز بين ما هو ادّعاء وما هو حقيقة. وهذا يقودنا إلى طرح عدّة إشكالات: ما هو النّص التاريخي؟ وما هي أنواعه وما هي أصنافه؟ ولما يعنبر النص دعامة أساسية للبحث في مجال التاريخ؟ وما هي الالية التي يتمّ من خلالها توظيف النصوص التاريخية؟ ومساهمة السياقات المختلفة (الاجتماعية، الثقافية والسياسية...) في فهم النصّ التاريخي؟en_US
dc.publisherكلية الآداب والحضارة الإسلاميةen_US
dc.subjectالتاريخen_US
dc.subjectالبحث التاريخيen_US
dc.subjectالنصّ التاريخيen_US
dc.subjectتوظيف النصّen_US
dc.subjectالحقيقة التاريخيةen_US
dc.titleالندوة التكوينية آليات توظيف النصوص التاريخية في البحث التاريخيen_US
dc.typeAnimationen_US
dc.typePresentationen_US
Appears in Collections:ندوات ودورات تكوينية



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.